5 جويلية 1962 ذكرى استقلال الجزائر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
5 جويلية 1962 ذكرى استقلال الجزائر
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مَرْحَبا اعَضَّاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الْيَوْم هُو يَوْم تَارِيْخِي يَوْم عِيْد وَفَرْحَة لِكُل الْجَزَّائِرِين فَالْجَزَائِر الْيَوْم
تَحْتَفِل بِا الْذِّكْرَى 49 لِلِاسْتِقْلَال وَالْخُرُوْج
الْنِّهَائِي لِفَرَنْسَا فَحَبّيْت اطْرَح هَذَا الْمَوْضُوْع مِن اجْل ان
تَفْرَحُو مَعَنَا وَعُقْبَال لِاهْلِنَا ف فِلَسْطِيْن الصَّامِدَة و
انْشَاء الْلَّه الْنَّصْر الْسَّاحِق اااااااااااااامِين يَارَب .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ان تَارِيْخ "الْخَامِس جُوِيلِيَة" 1962
يُسَجِّل وَاحِدَة مِن اجْمَل الْصَّفَحَات مِن تَارِيْخ الْجَزَائِر فِي الْكِفَاح مِن اجْل نَيْل
الاسْتِقْلَال و اسْتِرْجَاع السِّيَادَة الْوَطَنِيَّة الْمَسْلُوبَة بَعْد مِائَة و اثْنَان و ثَلَاثُوْن
سِنَة مِن الِاحْتِلَال. الاضْطِهَاد. اسْتِغْلَال الثَّرَوَات الْطَّبِيْعِيَّة و الْبَشَرَيَّة لِلْبِلاد مِن
الْمُسْتَعْمِر الْفَرَنْسِي. و هُو مُنَاسَبَة لِلَّتَّرَحُّم و عِرْفَانا لَاوْلَئِك الْدِّيْن وُهِبُوا انْفُسِهِم و
دِمَائِهِم الْزَّكِيَّة الْطَّاهِرَة فِدَاءَا لِلْوَطَن كَمَا انَّه مُنَاسَبَة و دِكْرَى لَاخَد الْعِبَر و
الْدُّرُوس فِي الْتَّضْحِيَّة و الْفِدَاء و نُكْرَان الْدَّات.
ادَا كَان تَارِيْخ الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو نِهَايَة عَهْد
الاسْتِعْمَار. فَانَّه فِي الْمُقَابِل يَدُكْرْنا بَدَّلَك الْيَوْم
الْتَّعِيْس مِن 5 جُوِيلِيَة 1830
. حَيْث اتّيح لِفَرَنْسَا الطَّامِعَة تَحْقِيْق نَوَايَاهَا التَّوَسُّعِيَّة الْمُتَمَثِّلَة فِي احْتِلَال
الْجَزَائِر ضَارِبَة عُرِض الْحَائِط كُل الْمَوَاثِيْق و الْقَوَانِيْن الْدُوَلِيَّة انَدَاك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و مِن اجْل مُوَاجَهَة الْسَيْطَرَة
الِاسْتِعْمَارِيَّة. اتُخِد الْشَّعْب الْجَزَائِرِي نَوْعَيْن مِن الْمُقَاوَمَة. الاوْلَى مُقَاوِمَة مُسَلَّحَة
اسْتَمَرَّت حَتَّى بِدَايَة الْقَرْن الْعِشْرِيْن. امّا الْاخْرَى فَكَانَت مُقَاوِمَة سِيَاسِيَّة انْطَلَقْت
مُبَاشِرَة بَعْد سُقُوْط مَدِيْنَة الْجَزَائِر. لَقَد كَانَت الْمُقَاوَمَة الْمُسَلَّحَة رَدّا مِن الْشَّعْب
الْجَزَائِرِي عَلَى احْتِلَال و اضْطِهَاد الِاسْتِعْمَار الْفَرَنْسِي. و انْطَوَت تِلْك الْمُقَاوَمَة
الْمُسَلَّحَة تَحْت لِوَاء رُؤَسَاء الْقَبَائِل و انْتَشَرَت الانْتِفَاضَة بِسُرْعَة كَبِيْرَة مِن مِنْطَقَة
قُسَنْطِينَة حَتَّى حُدُوْد مِنْطَقَة وَهْرَان الَى الِاطْلِس الْصَّحْرَاوِي. امّا الْمُقَاوَمَة الْسِّيَاسِيَّة.
فَتَجَسَّدَت صَبِيّحَة سُقُوْط مَدِيْنَة الْجَزَائِر لتَنْعَكْس بَعْد دَلْك فِي اشْكَال عِدَّة. شَكَاوِي.
عَرَائِض الْتَمَاسَات. احَتِجَاجَات عَارِمَة. تَتَزَعْمُها مَبْدَئِيا شَخْصِيَّة مَعْرُوْفَة. رَئِيْس قَبِيْلَة.
تَجَمَّعَات سِيَاسِيَّة و دِيْنِيْة. او زَاوِيَة قَبْل ان تَتَشَكَّل فِي تَجَمَّعَات و احْزَاب فَتَقَوَّى
شَوْكَتُهَا تَزْدَاد الْمَطَالِب. فَالْجَزَائِر تُطِالِب بِالِاسْتِقْلَال.
إِن
مُشَارَكَة الَاف مِن الْجَزَائِرِيِّين خِلَال الْحَرْبَيْن الْعَالَمِيَّتَين الاوْلَى و الْثَّانِيَة فِي
الْقِتَال تَحْت الْرَّايَة الْفَرَنْسِيَّة و مَع انْتِشَار الافْكَار الّتَّحرُّرِيَّة. سُمِح لِلْمُقَاتِلِيْن
الْجَزَائِرِيِّين بِتَنْظِيْم انْفُسِهِم بِشَكْل جَيَّد. و مَع ارْتِكَاب الْمَجَازِر الْشَّنِيْعَة لِلْثَّامِن مَاي 1945.
فَان كُل الْحُظُوظ فِي الْتَّسْوِيَة الْسِّيَاسِيَّة مِن اجْل انْهَاء الاسْتِعْمَار نِهَائِيّا مِن
الْجَزَائِر لَم تَعُد تُجْدِي نَفْعا. فَالاعْدّل و الْتَّمْيِيْز سَاعَدَّت الْنُّخْبَة الْجَزَائِرِيَّة اكْثَر
فَاكْثِر عَلَى كَسْب الثِّقَة و الْارَادَة لِخَوْض كِفَاح مُسَلَّح بُغْيَة الاسْتِقْلَال. ان كِفَاح
الْشَّعْب الْجَزَائِرِي الَدِي انْدَلَع فِي الْوَاحِد نُوُفَمْبَر 1954.
يَدْخُل ضِمْن الْحَرَكَة الْوَاسِعَة مِن اجْل تَحْرِيْر الْشُّعُوْب. اتُخِد سَبِيِل الْمُوَاجَهَة
الْعَسْكَرِيَّة. كَحَتْمّيّة فُرِضَت عَلَيْه مِن طَرَف مُحْتَل لَا يَتَجَاوَب مَع ايَة سِيَاسَة وَاقِعِيَّة. و
غَيَّر قَادِر عَلَى تَجَاوَز عُقْدَة الْاسْتِعْلاء و الاحْتِقَار تُجَاه شَعْبِنَا. و بَعْد اكْثَر مِن
سَبْع سَنَوَات مِن الْكِفَاح و الْتَضَّحَيِات و حَوَالِي 1.5 مْلْيُوْن شَهِيْد.
فَان الثَّمَن الْمَدْفُوع كَان غَالِيَا جِدّا فَبِالرَّغم مِن الْمَجَازِر و اعْمَال الْعُنْف الَّتِي
مُوْرِسَت فِي حَق الْشَّعْب. و رُغْم الْدِّعَايَة لِلْجَيْش الِاسْتِعْمَارِي ضِد الْمُجَاهِدِيْن. فَان
الْكِفَاح الْمُسَلَّح تَم خَوْضِه بِشَجَاعَة و عَزِيْمَة.
و قَد تَم جَلَب انْتِبَاه الْرَّأْي
الْعَام الْعَالَمِي حَوْل عَدَالَة الْقَضِيَّة الْجَزَائِرِيَّة فِي حَرْبِهَا مِن اجْل اسْتِرْجَاع السِّيَادَة
الْوَطَنِيَّة. فَسَجَّلْت بَدَّلَك الْجَزَائِر مَكَانَتِهَا فِي حَوْلِيَّات الْتَّارِيْخ و فِي ادِّهَان الْشُّعُوْب
الْمُتَطَلِّعَة لِلْحُرِّيَّة.
ان الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو ثَمَرَة لِمُقَاوَمَة الْشَّعْب
الْجَزَائِرِي الَّذِي سَجِّل تَارِيْخِنَا الْمُعَاصِر الزَّاخِر
بِالَانْتِصَارَات و تَتْوِيجا لِكِفَاح طَوِيْل دَام مِائَة و اثْنَان و
ثَلَاثُوْن سَنَة.
الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو رِسَالَة امَل لِشَبَابِنَا الَدِي
يَتَوَجَّب عَلَيْه تَجْمِيْع كُل الطَّاقَات الْفِكْرِيَّة و
الْبَدَنِيَّة لِصَالِح الْوَطَن لِكَوْنِه سَلِيْل شُهَدَائَنَا
الابْرَار.
كَمَا اهْدَى هَذَا الْعِيْد لِكُل الْشَّعْب الْجَزَائِرِي
وْنِتْرَحَم عَلَى شُهَدَاءَنَا الابْرَار الَّذِيْن ضَحْو هُم مِن اجْل ان
نَعِيْش نَحْن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الْمَجْد و الْخُلُوْد لشُهدَائِنا الابْرَار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تَقْبَلُوَا تَحِيَّاتِي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الْيَوْم هُو يَوْم تَارِيْخِي يَوْم عِيْد وَفَرْحَة لِكُل الْجَزَّائِرِين فَالْجَزَائِر الْيَوْم
تَحْتَفِل بِا الْذِّكْرَى 49 لِلِاسْتِقْلَال وَالْخُرُوْج
الْنِّهَائِي لِفَرَنْسَا فَحَبّيْت اطْرَح هَذَا الْمَوْضُوْع مِن اجْل ان
تَفْرَحُو مَعَنَا وَعُقْبَال لِاهْلِنَا ف فِلَسْطِيْن الصَّامِدَة و
انْشَاء الْلَّه الْنَّصْر الْسَّاحِق اااااااااااااامِين يَارَب .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ان تَارِيْخ "الْخَامِس جُوِيلِيَة" 1962
يُسَجِّل وَاحِدَة مِن اجْمَل الْصَّفَحَات مِن تَارِيْخ الْجَزَائِر فِي الْكِفَاح مِن اجْل نَيْل
الاسْتِقْلَال و اسْتِرْجَاع السِّيَادَة الْوَطَنِيَّة الْمَسْلُوبَة بَعْد مِائَة و اثْنَان و ثَلَاثُوْن
سِنَة مِن الِاحْتِلَال. الاضْطِهَاد. اسْتِغْلَال الثَّرَوَات الْطَّبِيْعِيَّة و الْبَشَرَيَّة لِلْبِلاد مِن
الْمُسْتَعْمِر الْفَرَنْسِي. و هُو مُنَاسَبَة لِلَّتَّرَحُّم و عِرْفَانا لَاوْلَئِك الْدِّيْن وُهِبُوا انْفُسِهِم و
دِمَائِهِم الْزَّكِيَّة الْطَّاهِرَة فِدَاءَا لِلْوَطَن كَمَا انَّه مُنَاسَبَة و دِكْرَى لَاخَد الْعِبَر و
الْدُّرُوس فِي الْتَّضْحِيَّة و الْفِدَاء و نُكْرَان الْدَّات.
ادَا كَان تَارِيْخ الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو نِهَايَة عَهْد
الاسْتِعْمَار. فَانَّه فِي الْمُقَابِل يَدُكْرْنا بَدَّلَك الْيَوْم
الْتَّعِيْس مِن 5 جُوِيلِيَة 1830
. حَيْث اتّيح لِفَرَنْسَا الطَّامِعَة تَحْقِيْق نَوَايَاهَا التَّوَسُّعِيَّة الْمُتَمَثِّلَة فِي احْتِلَال
الْجَزَائِر ضَارِبَة عُرِض الْحَائِط كُل الْمَوَاثِيْق و الْقَوَانِيْن الْدُوَلِيَّة انَدَاك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و مِن اجْل مُوَاجَهَة الْسَيْطَرَة
الِاسْتِعْمَارِيَّة. اتُخِد الْشَّعْب الْجَزَائِرِي نَوْعَيْن مِن الْمُقَاوَمَة. الاوْلَى مُقَاوِمَة مُسَلَّحَة
اسْتَمَرَّت حَتَّى بِدَايَة الْقَرْن الْعِشْرِيْن. امّا الْاخْرَى فَكَانَت مُقَاوِمَة سِيَاسِيَّة انْطَلَقْت
مُبَاشِرَة بَعْد سُقُوْط مَدِيْنَة الْجَزَائِر. لَقَد كَانَت الْمُقَاوَمَة الْمُسَلَّحَة رَدّا مِن الْشَّعْب
الْجَزَائِرِي عَلَى احْتِلَال و اضْطِهَاد الِاسْتِعْمَار الْفَرَنْسِي. و انْطَوَت تِلْك الْمُقَاوَمَة
الْمُسَلَّحَة تَحْت لِوَاء رُؤَسَاء الْقَبَائِل و انْتَشَرَت الانْتِفَاضَة بِسُرْعَة كَبِيْرَة مِن مِنْطَقَة
قُسَنْطِينَة حَتَّى حُدُوْد مِنْطَقَة وَهْرَان الَى الِاطْلِس الْصَّحْرَاوِي. امّا الْمُقَاوَمَة الْسِّيَاسِيَّة.
فَتَجَسَّدَت صَبِيّحَة سُقُوْط مَدِيْنَة الْجَزَائِر لتَنْعَكْس بَعْد دَلْك فِي اشْكَال عِدَّة. شَكَاوِي.
عَرَائِض الْتَمَاسَات. احَتِجَاجَات عَارِمَة. تَتَزَعْمُها مَبْدَئِيا شَخْصِيَّة مَعْرُوْفَة. رَئِيْس قَبِيْلَة.
تَجَمَّعَات سِيَاسِيَّة و دِيْنِيْة. او زَاوِيَة قَبْل ان تَتَشَكَّل فِي تَجَمَّعَات و احْزَاب فَتَقَوَّى
شَوْكَتُهَا تَزْدَاد الْمَطَالِب. فَالْجَزَائِر تُطِالِب بِالِاسْتِقْلَال.
إِن
مُشَارَكَة الَاف مِن الْجَزَائِرِيِّين خِلَال الْحَرْبَيْن الْعَالَمِيَّتَين الاوْلَى و الْثَّانِيَة فِي
الْقِتَال تَحْت الْرَّايَة الْفَرَنْسِيَّة و مَع انْتِشَار الافْكَار الّتَّحرُّرِيَّة. سُمِح لِلْمُقَاتِلِيْن
الْجَزَائِرِيِّين بِتَنْظِيْم انْفُسِهِم بِشَكْل جَيَّد. و مَع ارْتِكَاب الْمَجَازِر الْشَّنِيْعَة لِلْثَّامِن مَاي 1945.
فَان كُل الْحُظُوظ فِي الْتَّسْوِيَة الْسِّيَاسِيَّة مِن اجْل انْهَاء الاسْتِعْمَار نِهَائِيّا مِن
الْجَزَائِر لَم تَعُد تُجْدِي نَفْعا. فَالاعْدّل و الْتَّمْيِيْز سَاعَدَّت الْنُّخْبَة الْجَزَائِرِيَّة اكْثَر
فَاكْثِر عَلَى كَسْب الثِّقَة و الْارَادَة لِخَوْض كِفَاح مُسَلَّح بُغْيَة الاسْتِقْلَال. ان كِفَاح
الْشَّعْب الْجَزَائِرِي الَدِي انْدَلَع فِي الْوَاحِد نُوُفَمْبَر 1954.
يَدْخُل ضِمْن الْحَرَكَة الْوَاسِعَة مِن اجْل تَحْرِيْر الْشُّعُوْب. اتُخِد سَبِيِل الْمُوَاجَهَة
الْعَسْكَرِيَّة. كَحَتْمّيّة فُرِضَت عَلَيْه مِن طَرَف مُحْتَل لَا يَتَجَاوَب مَع ايَة سِيَاسَة وَاقِعِيَّة. و
غَيَّر قَادِر عَلَى تَجَاوَز عُقْدَة الْاسْتِعْلاء و الاحْتِقَار تُجَاه شَعْبِنَا. و بَعْد اكْثَر مِن
سَبْع سَنَوَات مِن الْكِفَاح و الْتَضَّحَيِات و حَوَالِي 1.5 مْلْيُوْن شَهِيْد.
فَان الثَّمَن الْمَدْفُوع كَان غَالِيَا جِدّا فَبِالرَّغم مِن الْمَجَازِر و اعْمَال الْعُنْف الَّتِي
مُوْرِسَت فِي حَق الْشَّعْب. و رُغْم الْدِّعَايَة لِلْجَيْش الِاسْتِعْمَارِي ضِد الْمُجَاهِدِيْن. فَان
الْكِفَاح الْمُسَلَّح تَم خَوْضِه بِشَجَاعَة و عَزِيْمَة.
و قَد تَم جَلَب انْتِبَاه الْرَّأْي
الْعَام الْعَالَمِي حَوْل عَدَالَة الْقَضِيَّة الْجَزَائِرِيَّة فِي حَرْبِهَا مِن اجْل اسْتِرْجَاع السِّيَادَة
الْوَطَنِيَّة. فَسَجَّلْت بَدَّلَك الْجَزَائِر مَكَانَتِهَا فِي حَوْلِيَّات الْتَّارِيْخ و فِي ادِّهَان الْشُّعُوْب
الْمُتَطَلِّعَة لِلْحُرِّيَّة.
ان الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو ثَمَرَة لِمُقَاوَمَة الْشَّعْب
الْجَزَائِرِي الَّذِي سَجِّل تَارِيْخِنَا الْمُعَاصِر الزَّاخِر
بِالَانْتِصَارَات و تَتْوِيجا لِكِفَاح طَوِيْل دَام مِائَة و اثْنَان و
ثَلَاثُوْن سَنَة.
الْخَامِس جُوِيلِيَة 1962 هُو رِسَالَة امَل لِشَبَابِنَا الَدِي
يَتَوَجَّب عَلَيْه تَجْمِيْع كُل الطَّاقَات الْفِكْرِيَّة و
الْبَدَنِيَّة لِصَالِح الْوَطَن لِكَوْنِه سَلِيْل شُهَدَائَنَا
الابْرَار.
كَمَا اهْدَى هَذَا الْعِيْد لِكُل الْشَّعْب الْجَزَائِرِي
وْنِتْرَحَم عَلَى شُهَدَاءَنَا الابْرَار الَّذِيْن ضَحْو هُم مِن اجْل ان
نَعِيْش نَحْن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الْمَجْد و الْخُلُوْد لشُهدَائِنا الابْرَار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تَقْبَلُوَا تَحِيَّاتِي
hchipaf- المشرف المميز
- عدد المشاركات : 667
العمر : 38
مواضيع مماثلة
» ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية
» ذكرى الخالدة لاندلاع الثورة الجزائرية 1 نوفمبر 1954
» علم الجزائر في مباراة RMA/FCB
» إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف يوم الأحد 5 فيفري 2012
» البكالوريا التجريبية في الجزائر 3 ماي 2012
» ذكرى الخالدة لاندلاع الثورة الجزائرية 1 نوفمبر 1954
» علم الجزائر في مباراة RMA/FCB
» إحياء ذكرى المولد النبوي الشريف يوم الأحد 5 فيفري 2012
» البكالوريا التجريبية في الجزائر 3 ماي 2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 22 نوفمبر 2021 - 14:58 من طرف prunez
» مجموعة بروونز للإستشارات الأكاديميه و الدراسات
الأربعاء 4 سبتمبر 2019 - 12:28 من طرف prunez
» شركة هنتمدز للخدمات الطبية
الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 18:38 من طرف prunez
» برنامج korg wavestation بصوت عربي (خاص-flstudio )
الخميس 1 يناير 2015 - 21:10 من طرف abdellah
» مجموعة بروونز للإستشارات الأكاديميه و الدراسات PRUNEZ Research
الثلاثاء 13 أغسطس 2013 - 14:21 من طرف prunez
» إذا سألتك كم الساعة؟ هل تعرف تجاوبني ؟
الجمعة 26 أبريل 2013 - 12:47 من طرف lilou84
» مفاتيح نود 32 لغاية 05.08.2017
الخميس 7 مارس 2013 - 13:39 من طرف idris yamaha
» كسر حماية كارت سيم لهاتف [Débloquer] Samsung Galaxy Teos et Naos
الإثنين 11 فبراير 2013 - 20:41 من طرف hchipaf
» Dj's From 25 - Staifi Chaoui Mix 2012
الأربعاء 21 نوفمبر 2012 - 11:19 من طرف hchipaf